انطلاقا
من ادراكنا لمدى سمو ورقى مهنة المحاماة
و
ايمانا منا بالدور الفعال الذى تمارسه تلك المهنة فى الذود عن اصحاب الحقوق
المهدرة و المسلوبة بدءا من اقدس حق و هو الحق فى الحياة و انتهاءاً لحق الفرد فى
حماية افكارة و ما يعرف بالملكية الفكرية
و
سعيا منا فى تأصيل الدور الفعال الذى تقوم به تلك المهنة فى مساعدة القضاء فى
انجازه لمهمته المقدسة بارساء ركائز ميزان العدالة فى المجتمع ، فقد قمنا بتوطين انفسنا و شحز همتنا لتحقيق هذه الاهداف وصولا
لتلك الغاية النبيلة التى يسعى اليها كل انسان و ينشدها كل مواطن على ارض وطنه الا
و هى العدالة ...
و
الله وحده سبحانه نرجوه تسديد خطانا و تثبيتنا على الطريق